The Greatest Guide To الفنون التشكيلية في الإمارات
The Greatest Guide To الفنون التشكيلية في الإمارات
Blog Article
وقد تضمن المعرض شهادات في التجربة لكل من: لوري ستوكس سيمز، وفاليري كاسيل أوليفر، كما كتب بعض القيمين عن أعمال مهمة لكل من: مافيس بوسي، مارين هاسينجر، تشاكايا بوكر، ليليان توماس بورويل، وسيلفيا سنودن.
بم تختلف المدرسة التكعيبية عن بقية مدارس الفن التشكيلي؟
يمكن التعريف عن الأرشيف الوطني للفنون التشكيلية بأنه منصة إلكترونية أُنشئت بهدف تجميع وتوثيق المواد العلمية المتعلقة بالفنون التشكيلية في دولة الإمارات العربية المتحدة، بما في ذلك الصور والأفلام الوثائقية، ليتم بعد ذلك مشاركتها وإعادة نشرها ليستفيد المهتمون بهذا المجال منها.
وأضاف يوسف عيدابي: وإذا تناولنا الفنون خلال بداية الحركة الفنية في فترة الستينيات فهي مهملة، مثلاً من صمم أول طابع بريدي أو أين كان مقر جمعية الإمارات للفنون التشكيلية وأين كان يسكن الشاعر طناف أو الشاعر راشد الخضر أو بيت الفنان حسن شريف، فالأرشفة الفردية مهمة ولكن تحتاج إلى المساعدة من جهات متخصصة، مثل جمعية الإمارات التشكيلية، وهيئة دبي للثقافة والفنون، ودائرة الثقافة والإعلام، ووزارة الثقافة وتنمية المجتمع وكل جهة مسؤولة عن مؤسساتها.
شهد هذا العصر عودة إلى الفنون الكلاسيكية اليونانية والرومانية، فظهرت أسماء كبيرة في الفن التشكيلي مثل ليوناردو دافنشي ومايكل أنجلو ورافائيل، وتميز هذا العصر بالتركيز على الواقعية والجمال والتشريح البشري، واستخدام تقنيات جديدة مثل المنظور.
ويتوقف عند الفنان محمد القصاب الذي اتبع أكثر من أسلوب تجريدي وهو لم ينزع إلى النوع الانفعالي الحيوي من التجريدية التعبيرية، بل نوع في التكوين وخالف بين الألوان وأكد شيئاً من التعبير .
السماح للمستخدمين بإلغاء الاشتراك عن طريق استخدام الرابط الموجود أسفل كل بريد إلكتروني.
المعرض كما يصفه عبدالله العويس يفرض شروطه على العرض نحو نتاج وازن، كما أن العمل الفني المنتخب للعرض يأتي ضمن منظومة إبداعية ذات أغراض بصرية وفكرية جادة وهادفة، تشكل عنواناً بارزاً لرسالة الدائرة، من خلال مهرجان الفنون الإسلامية ورؤاه المتجددة، وهذا يندرج على العروض الفردية المعاصرة لملتقى الشارقة للخط، والفعاليات المختلفة التي تتعاون في تنظيمها الدائرة وتحتفي بعرضها في المتحف.
وأضاف د. عيدابي: هناك أسماء كثيرة من الفنانين الأوائل في الإمارات الآن نور الإمارات لا نسمع عنهم شيئاً وهم يستحقون التوثيق ليتعرف عليهم الجمهور، فليس هناك مطبوعات وكاتالوغات أو أرشيف في مكان معين نحصل منه على معلومات عنهم، وبالرغم من أهمية الصحف المطبوعة ودورها في التوثيق إلا أنها زاد يومي والأمر يحتاج إلى فريق مؤسساتي لذلك فالاعتماد على الفنان وحده لا يكفي، وأتصور أن نتفاءل بالتخطيط الثقافي للدولة بواسطة الوزراء الشباب، فتوثيق الفنون له الأولوية والعالم الآن يتألف ويتطور ويتعايش للأمام، والثقافة هي العمود الفقري والأمة التي تقرأ وترسم وتتمسرح وتغني هي التي تبقى وتصل للمراتب الأولى.
المدرسة الدادائية : لم يُكتب لهذه المدرسة النجاح، إذ أنها اعتمدت على تجسيد الأمور الغير بارزة وغير هامة، وبدأت في شرحها بالتفصيل.
المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر” بين المرئي وغير المرئي
وعن الجهود المبذولة يقول يوسف عيدابي: هناك جهود من الجهات المختصة للتوثيق ولكن نحتاج للخبرات والأجهزة والمعدات، وتدريب الأشخاص أولاً ونهيئ أماكن وبرامج ونجهز لعمل جماعي ومستمر وطويل ويومي وإشراك المتخصصين في تلك الشؤون، وتكون هناك مراكز محلية لعمل التدوين ويستفيد منه العموم، الجهود موجودة ولكن ينقصهم الكادر والمكان والتوعية الكافية، ودور الصحف والجرائد كبير في توثيق المعارض الفنية الكبيرة والإنجازات الإنسانية لأنها تكون موثقة وتبقى على شبكات التواصل الاجتماعي من خلال الصحيفة.
مضيفاً: «إنه لشرف لنا في الواحة كابيتال أن ندعم مشروعاً من شأنه أن يساعد في خلق وتعزيز التواصل، وترسيخ مكانة دولة الإمارات على الساحة الفنية العالمية».
يقوم الفنان البريطاني داميان هيرست منذ ثمانينيات القرن الماضي بتلك المهمة المفاهيمية؛ فيستكشف عبر فنه موضوعات مثل الفراق والحياة والموت وهشاشة الحالة البشرية بشكل عام في مواجهه الألم.