HELPING THE OTHERS REALIZE THE ADVANTAGES OF معنى الحياة في العالم الحديث

Helping The others Realize The Advantages Of معنى الحياة في العالم الحديث

Helping The others Realize The Advantages Of معنى الحياة في العالم الحديث

Blog Article



كتاب رائع، جهد الباحث فيه واضح وذكي ستعاد قراءته مرارًا إن شاء الله

تعديل "معظم نهار الأطفال -حاليًا- يقضيه بعيدًا عن عالم الراشدين (العالم الحقيقي)، وهذا ما تسبب بتعقيد مساعي الأطفال للعثور على معنى في حياتهم الخاصة، بالإضافة إلى كونه يساهم في أنواع جديدة من إجهاد الحياة وتشتت الوجهة"

"كل البشر يكتشفون في مجرى حياتهم ان السعادة الكاملة ليست ممكنة، ولكن القلائل يفكرون أن العكس صحيح. الإنسان ليس بإمكانه أن يكون بائسا كليا.

شارك فيس بوك تويتر واتس اب تيليجرام العقلانية

"الاكتئاب ليس مرضًا عاديًّا، بل هو طريقة لصياغة الذات والتعرُّف عليها، ونتيجة للفشل في تحقيق مطالب الاستقلالية والحرية الشخصية التي يفرضها المجتمع المعاصر على الفرد".

تعديل "فمعنى الحياة كإطار تجريدي أو كإجابة نظرية تفسيرية لسياق وجود الفرد في العالم لا تغني بمجردها شيئا؛ بل معنى الحياة (أي غايتها وسبب وجودها ومآلها) يندرج ضمن رؤية مركبة نظرية وعملية وروحية في المنظور الشرعي والديني؛ فلا أحد يموت أو يقاتل من أجل المعنى؛ بل يموت الفرد المؤمن في سبيل الله، أو في سبيل الثورة، أو في سبيل المجتمع الاشتراكي، أو في سبيل الوطن، أي يتعلق الأمر بشيء أكثر عينية وتخصيصا؛ يتعلق بقيمة معينة، أو معروف بعينه، ومن ثم فلا تندفع أزمة المعنى باختلاق أية إجابة أو سردية تقاوم مأزق العدمية، بل يتطلب الأمر ما هو أبعد من ذلك"

ومنذ أواخر الستينيات من القرن العشرين؛ انبعثت موجة ثقافية جديدة كاسحة تروّج لأنماط حياة فردانية متطرّفة، وتشجّع على التمركز حول الذات، وتقديس رغبات الفرد الخاصة، والركض وراء الشغف الشخصي، والنجاح الفردي المستقلِّ، واتباع أسلوب حياة مرن وحركي ومتنقل، فكريًا وثقافيًا وعاطفيًا، مع تبخيس القيم المجتمعية، والتنديد بـ"القيود" الأسرية، فضلًا عن كوابح المعايير العقائدية.

سلة التسوق فارغة حاليا , قم بإضافة بعض الكتب و الأطلاع عليهم هنا قبل عملية الدفع استكمال التسوق

وساعدت على تأمل الإنسان في حاله ومدى تأثره بالفكر الغربي، أو الأفكار المناكفة للاعتقاد الإسلامي الصحيح أيًّا كان مصدرها..

تعديل "ففي أعقاب تحرير الفرد من القيود الجماعية ومحددات الولادة وروابط الكنيسة أصبح الفرد يطمح إلى تمييز نفسه عن الأفراد الآخرين، إذ لم يعد الأمر يتعلق بكونه فردا حرا، بل بكونه ذلك الفرد المحدد الذي لا يمكن استبداله بآخر"

... وهذا الاستعمال الثاني هو الأكثر شيوعا في الفضاء العربي والإسلامي، فكثيرًا ما يُطرح "سؤال المعنى" في سياق التعبير عن ضعف الإحساس أو تبلُّد الشعور، نور الإمارات أو تلاشي الدافعية، وضمور الطموح، تجاه الفعل أو العلاقة المعينة، وهي ظواهر معهودة ومنتشرة في الزمن المعاصر".

فريق كاتب و كتاب جزاكم الله خيرا معكم عدت ثانية للاستمرارية و المصابرة على القراءة مرة أخرى و أعترف أن مشتتات العصر و أعني بها كانت قد اختطفتني من هوايتي الأولى و القراءة، معكم عدت و كان بفضل الله ثم فضلكم عودا أحمد. مهما حاولت أن أعبر لكم عن شكري و عرفاني على فكرة كاتب و كتاب، و على اختياركم لكتاب "معنى الحياة في العالم الحديث" للأستاذ /عبدالله الوهيبي حفظه الله لن أوفيكم حقكم من الشكر. حياكم الله

تعديل "حرية القرار المفرطة -المصحوبة بانعدام أو ضعف الإطار الديني والأخلاقي وتراخي المساندة الاجتماعية-؛ تهدد الأمان النفسي للفرد، لنقص المعرفة، ووفرة الخيارات والإمكانات، وغموض المآلات"

ولا يُحبّ أحد لذاته إلا الله تعالى، لكماله في ذاته، ولأن هذا من معاني إلهيته سبحانه، ومحبة كل ما سواه إنما تكون تبعًا لمحبته تعالى، ومن تمام حبّه حبّ ما يحبه، من الأنبياء والصالحين، والأعمال الصالحة، “فالمخلوق إذا أحبّ لله كان حبه جاذبًا إلى حبّ الله تعالى”:

Report this page